سارا مدرسة في احدى المدارسِ الصيفية في جزيرة كيش
في السعودية.. نحو 20 ألف مواطن يتكلم اللغة المهرية
www.youtube.com/watch?v=k_POAEq14B8
.
. إذا أعجبك الفيديو لا تبخل بإعطائه 👍 , ولاتنسى الاشتراك بالقناة وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد ..
------- -------- ------- -------- ------- -------- ------- --------
/ar/videos/video-reports-ar/iran-samer.html
تعملُ سارا مدرسة ُالمادةِ الانغليزية في احدى المدارسِ الصيفيةِ الايرانية في جزيرةِ كيش سارا تطالبُ الحكومة بتقديرها وأمثالِها لما يتحملن من مسؤوليةٍ تجاه الجيل القادم في توفيرِ بعضِ الدعم لهن بالاضافة الى الالتفاتِ لابسطِ المعاناة التي يمرُ بها هذا الجيل من الطلبةِ بتوفير الخدماتِ وتجديدِ المناهج العلميةِ القديمة.
المدارس الصيفية في ايران تتنوع كثيرا فتراها بمسميات عديدة و بأهداف تختلف عن عضها .. مدرسة كيش لتعلم اللغات في طهران الاشهر في البلاد ؛ تدرس مختلف لاعمار ..
سارا الطالبة الجامعية في فرع اللغات استاذة هنا تدرس فئة
الاطفال فقط يوميا و على مدى اثنتي عشرة ساعة عطلتها الوحيدة يوم الجمعة مجبرة على قبول شروط التدريس الصعبة فمولعة به و التعامل مع الصغار
اتمنى لو كان الاهتمام بالاطفال اكثر من هذا ؛ فهم يستحقون الكثير اذا ما اخذنا بنظر الاعتبار ان مستقبل البلاد بيدهم ؛ لايمكن ان نطلق الشعارات فقط علينا ان نترجم ذلك على ارض الواقع
مايربح سارة و يدعمها معنويا رؤية طلابها الاطفال بأمالهم و احلامهم الجميلة ؛تتمنى لو كان هذا الشعور ممزوجا بشعور مريح اخر نابع من تقدير حكومي لها ولأمثالها لما يتحملن من مسؤولية تجاه الجيل القادم في توفير بعض الدعم لهن ؛وطالبت في
نفس الوقت المعنيين و المشرفين على التعليم في البلاد عموما و القائمين على المعاهد الخاصة على وجه التحديد ان تكون لهم لفتة بسيطة لمعاناة جيل بأكمله ؛من ابسط الامور كالنقص في الخدمات الى الضعف في مناهج تعليمية لم تتغير منذعقود *
اريد تعلم الانكليزية لان اتمكن من محادثة الاجانب عند سفري الى اوروبا ؛
انا احب الانكليزية و منذ اشهر و انا ادرس هذه اللغة
* *
اذا ما كبرت ساسافر الى الخارج و يجب ان اتكلم الانكليزية هناك ؛ لذا والدتي
رغبتني لاسجل بهذا المعهد ؛ هي تقول ان الانكليزية مهم لمستقبلي
4- معلمتي جيدة و الصيف ايضا جيد ؛ انا اتعلم اشياءا كثيرة هنا و اتدرب في
البيت مع اخواتي لاتقن الانكليزية ؛ اتمنى ان ابقى هنا و اداوم لسنين
حيوية و حماسية سارا بنت الخامسة و العشرين في صفوفها فتحييها الى ابعد الحدود حتى في الساعات الاخيرة من يومها الاداري ؛ هكذا هي ؛ او على الاقل ما تظهره لتأكيد مدى حبها لعملها ؛ و لولا هذا الحب لما كانت هنا و استمرت به
لأعوام رغم توفر فرص عمل اخرى بعضها افضل ماديا العراق