أما والذى حج الحجيج لبيته....نشيد روعة
أما والذي حج الحجيج لبيته
ولبوا له عند المهل وأحرموا
وقد طأطئوا تلك الرءوس تواضعاً
لعزته تعنوا الوجوه وتسلم
يهلون بالبيداء لبيك ربنا
لك الملك والحمد الذي أنت تعلم
دعاهم فلبوه رضاً ومحبةً فلما دعوه كان أقرب منهم
تراهم على الرمضاء شعثاً رءوسهم وغبراً وهم فيها أسر وأنعم
وقد فارقوا الأوطان والأهل رغبة ولم تثنهم لذاتهم والتنعم
يسيرون من أقـطارها وفجاجها رجالاً وركباناً ولله أسلموا
Notification title
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetuer adipiscing elit. Aenean commodo ligula eget dolor.